google.com, pub-6382597941863864, DIRECT, f08c47fec0942fa0
شركة أبل توضح تتعهد بوقف الاقتراح التلقائي لدى المستخدمين لإيموجي "العلم الفلسطيني وكلمة القدس" بعد تعرضها للانتقادات -->
عالم محير 83 عالم محير 83

شركة أبل توضح تتعهد بوقف الاقتراح التلقائي لدى المستخدمين لإيموجي "العلم الفلسطيني وكلمة القدس" بعد تعرضها للانتقادات

 

شركة أبل توضح تتعهد بوقف الاقتراح التلقائي لدى المستخدمين لإيموجي  "العلم الفلسطيني وكلمة القدس" بعد تعرضها  للانتقادات

شركة أبل توضح تتعهد بوقف الاقتراح التلقائي لدى المستخدمين لإيموجي  "العلم الفلسطيني وكلمة القدس" بعد تعرضها  للانتقادات 



تعهدت شركة أبل، الخميس، وقف الاقتراح التلقائي لدى بعض مستخدمي هاتف آيفون لرمز تعبيري "إيموجي" يمثل العلم الفلسطيني عند كتابة كلمة "القدس" في تطبيقها للرسائل النصية.


وأعادت شركة التكنولوجيا العملاقة الأمر إلى خطأ برمجي بعد اتهامها بـ "التحيز ضد اسرائيل" وسط الحرب المستمرة في غزة.


وقالت أبل لوكالة فرانس برس إن الرمز التعبيري المقترح في لوحة مفاتيح آيفون عند كتابة رسالة "ليس مقصودا"، مشيرة إلى أنه سيتم إصلاحه في التحديث التالي لنظام تشغيل الهاتف "آي أو أس".


وقد كشفت المذيعة التلفزيونية البريطانية، راشيل رايلي، هذا الأمر على وسائل التواصل الاجتماعي، ما جدد الجدل حول أحقية إسرائيل أو الفلسطينيين بالمطالبة بالقدس عاصمة لهم.


وكتبت رايلي على منصة اكس "عندما أكتب عاصمة إسرائيل، القدس، يعرض علي رمز تعبيري للعلم الفلسطيني"، مطالبة آبل بتوضيح.


وأشارت إلى أنه لم يتم اقتراح أي رموز تعبيرية لأعلام دول عند كتابة أسماء عواصم أخرى في رسائل آيفون.


وأضافت رايلي في منشورها "إن إظهار المعايير المزدوجة في ما يتعلق بإسرائيل هو شكل من أشكال معاداة السامية، وهو في حد ذاته شكل من أشكال العنصرية ضد الشعب اليهودي".


وقالت إن الرمز التعبيري للعلم الفلسطيني بدأ بالظهور عند كتابة كلمة "قدس" بعد التحديث الأخير لنظام تشغيل آيفون.


ووقعت رايلي منشورها بعبارة "امرأة يهودية تشعر بالقلق حيال التصاعد العالمي لمعاداة السامية".

التعليقات

';


إذا أعجبك محتوى مدونتنا نتمنى البقاء على تواصل دائم ، فقط قم بإدخال بريدك الإلكتروني للإشتراك في بريد المدونة السريع ليصلك جديد المدونة أولاً بأول ، كما يمكنك إرسال رساله بالضغط على الزر المجاور ...

إتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة

عالم محير 83

2016